Photo by Hans M
الصحف البريطانية: الأربعاء، 29 أغسطس 2012
الجمعة أكتوبر 05, 2012 8:50 pm
الصحف
البريطانية: نشطاء إيرانيون يطالبون بان كى مون بزيارة السجناء السياسيين
فى طهران.. وإدرايا أصبحت مكانا للأشباح وسكانها يتحدثون عن اختطاف رهائن
من قبل الجيش السورى الحر
الأربعاء، 29 أغسطس 2012
الجارديان
نشطاء إيرانيون يطالبون بان كى مون بزيارة السجناء السياسيين فى طهران
قالت الصحيفة إن المعارضة الإيرانية قد حثت الأمين العام للأمم المتحدة بان
كى مون على زيارة السجناء السياسيين فى إيران والضغط على النظام فى طهران
بشأن سجله فى حقوق الإنسان، وذلك خلال الزيارة المثيرة للجدل التى سيقوم
بها إلى طهران للمشاركة فى قمة عدم الانحياز المقررة هذا الأسبوع.
وكان بان كى مون قد تحدى مطالب الولايات المتحدة وإسرائيل بمقاطعة هذه
القمة التى تعد أكبر مؤتمر دولى تشهده طهران منذ 3 عقود، وسيحضره كبار
المسئولين من أكثر من 100 دولة فى العالم، ومن بين المشاركين فيه الرئيس
محمد مرسى.
وتوضح الصحيفة أنه فى مكان ليس بعيدا عن مقر انعقاد القمة فى شمال طهران،
يوجد عدد من النشطاء الإيرانيين يقبعون خلف الأسوار فى سجن إيفن سيئ
السمعة، وتأمل المعارضة أن تستغل زيارة كبار الشخصيات العالمية لتسليط
الضوء على محنة السجناء السياسيين، لاسيما معاملة النظام لقائدى المعارضة
حسين موسوى ومهدى كروبى الذين فرضت عليهما الإقامة الجبرية منذ أكثر من 18
شهرا.
ونقلت الصحيفة عن أردشير أمير أرجوماند، المتحدث باسم موسوى، قوله فى
تصريحات خاصة لها إنه يتوقع أن يستغل الأمين العام للأمم المتحدة منصبه
كأرفع مسئول فى المنظمة الدولية لمساءلة السلطات الإيرانية بشأن تعاملها مع
موسوى وزوجته وكروبى.
من ناحية أخرى، كتب مجموعة من الأكاديميين والنشطاء الإيرانيين خطابا لبان
كى مون يدعونه لاستغلال الزيارة لتسليط الضوء على الظروف القاتمة لحقوق
الإنسان فى إيران ولقاء موسوى وكروبى. وقال الموقعون على هذا الخطاب وعددهم
أكثر من 400 من المفكرين إن زيارة كى مون يجب أن توفر فرصة فريدة للحديث
عن الظروف السيئة لحقوق الإنسان فى إيران فى المقام الأول.
وتابع الخطاب قائلا: باسم الإنسانية وميثاق الأمم المتحدة، نلتمس منكم
التدخل لإنهاء الأوضاع المتدهورة لحقوق الإنسان، والعنف الذى ترعاه الدولة
فى إيران. وتقدم النشطاء بطلب مماثل لكل من الرئيس محمد مرسى ورئيس الوزاء
الهندى مانموهان سيناه.
وكان المتحدث باسم كى مون قد أكد على أن الأمين العام ينوى أن يناقش حقوق الإنسان مع السلطات الإيرانية على أى المستويات.
التليجراف
عضو بفرقة العمليات الخاصة الأمريكية يكشف عن تفاصيل جديدة فى قتل بن لادن
نشرت الصحيفة تفاصيل جديدة عن كيفية مقتل زعيم تنظيم القاعدة السابق أسامة
بن لادن. وقالت إنه فى كتاب جديد يتحدث عن تفاصيل العملية، ذكر المؤلف أن
بن لادن قد أصيب برصاصة فى الرأس عندما كان ينظر خارج باب غرفة نومه فى
المجمع السكنى الذى كان يختبى به فى مدينة أبوت أباد بباكستان.
وقالت الصحيفة إن عنصر سابق بوحدة سيل البحرية الأمريكية التى نفذت عملية
قتل بن لادن ذكر فى الكتاب الذى استخدم فيه اسم مستعار له، وهو مارك أوين،
لدواع أمنية، وبعنوان "يوم عسير" إنه كان يقف مباشرة خلف قائد العملية حيث
توجه ومن معه إلى الدور العلوى فى المنزل المكون من طابقين.
ويقول المؤلف إن بن لادن تراجع إلى غرفة نومه بعد إطلاق النار وتبعه الجنود
الأمريكيون ليجدوه راقدا فى بركة من الدماء مع وجود ثقب واضح فى الجانب
الأيمن من رأسه وعويل امرأتين بجواره.
ويقول أوين إن قائد العملية سحب السيدتين بعيدا عن الطريق ووضعهما فى ركن
وقام وهو وباقى الفرقة التى كانت معه بإطلاق النار عدة مرات على بن لادن
حتى رقد بلا حراك.
ويقول أوين إنه تم تصويب أشعة ليزر على صدره وأطلقت عدة رصاصات، وأصابته،
وذلك وفقا لما نقلته صحيفة هفينتجتون بوست البريطانية عن نسخة الكتاب التى
حصلت عليها.
ووجدت فرقة سيل فيما بعد سلاحين مخزنين عن المدخل ولم يتم مسهما. ويتابع
أوين قائلا: "إن بن لادن لم يكن مستعدا حتى للدفاع، لم يكن لديه نية
القتال، فقد طلب من أتباعه على مدار عقود على مدار عقود أن يرتدوا السترات
الناسفة ويقود الطائرات ليخترقوا المبانى لكنه لم يلتقط حتى سلاحه".
وكان بن لادن يريتدى على مابيدو تى شيرت أبيض وبنطلون فضفاض وسترة طويلة.
وتقول التليجراف إن ما رود فى هذه الشهادة يتناقض مع الرواية الرسمية
الأمريكية للأحداث والتى تنص على أن بن لادن لم يقتل إلى بعد أن عاد إلى
غرفة نومه لأنهم افترضوا أنه يبحث عن سلاح، ولم يرد المتحدث باسم البيت
الأبيض تومى فيتور على هذا التناقض.
وتلفت الصحيفة إلى أنه كان من المقرر نشر كتاب "يوم عسير" فى 11 سبتمبر،
إلى أن دار النشر دونتون قررت تبكير موعد طرحه بأسبوع بسبب الطلب المتزايد
لشراء الكتاب الذى جاء على قمة مبيعات كتب أمازون.
وتشير الصحيفة إلى كشف آخر غير مريح للمسئولين الأمريكيين الذين قالوا إن
جسد أسامة بن لادن كان يعامل بكرامة قبل أن يتم دفنه وفقا للشريعة
الإسلامية فى البحر، فقد ذكر المؤلف أنه فى رحلة الهليكوبتر بعد تنفيذ
العملية كان قد وجد الجندى سيل ويدعى "والت" يجلس على صدر بن لادن حيث كانت
الجثة ممدة أمام قدمى المؤلف فى منتصف مقصورة الطائرة.
وكانت قناة فوكس الإخبارية الأمريكية قد قالت إن المؤلف هو مات بيسونيت (36
عاما)، وهو عضو فى فرقة العمليات الخاصة "سيل" وشارك فيها بنفسه.
ومثل الإعلان عن نشر هذا الكتاب الأسبوع الماضى مفاجأة سواء بالنسبة للبيت
الأبيض أو لوزارة الدفاع الأمريكية "البنتاجون"، التى قالت إنه لم يتم
استشارتها بشأن هذا العمل، لكنها حصلت خلال الأيام الماضية على نسخة منه
للإطلاع عليه.
الإندبندنت
داريا أصبحت مكانا للأشباح وسكانها يتحدثون عن اختطاف رهائن من قبل الجيش السورى الحر
يكتب روبرت فيسك اليوم عن مجزرة دارايا فى سوريا من داخل تلك البلدة، ويقول
إن داريا أصبحت مكان للأشباح والأسئلة، يتردد صداها مع صوت الانفجارات
وقذائف الهاون وسط دوى الرصاص أمس، ويتحدث سكانها القليليون الباقون عن
الموت والهجوم والإرهابيين الأجانب ومقبرة من قتلوا على يد القناصة.
ويضيف الكاتب أن من استطاع أن يتحدث إليهم من الرجال والنساء قد فقدوا
بعضهم أحبائهم فى يوم العار فى داريا قبل أربعة أيام، وحكوا قصة تختلف عن
الرواية التى تكررت فى جميع أنحاء العالم، فقصتهم كان تتحدث عن اختطاف
رهائن من قبل الجيش السورى الحر ومفاوضات يائسة لتبادل السجناء بين
المعارضين المسلحين للنظام والجيش السورى قبل أن تقوم قوات حكومة بشار
الأسد باقتحام البلدة لاستعادة ما سيطرت عليه المعارضة.
البريطانية: نشطاء إيرانيون يطالبون بان كى مون بزيارة السجناء السياسيين
فى طهران.. وإدرايا أصبحت مكانا للأشباح وسكانها يتحدثون عن اختطاف رهائن
من قبل الجيش السورى الحر
الأربعاء، 29 أغسطس 2012
الجارديان
نشطاء إيرانيون يطالبون بان كى مون بزيارة السجناء السياسيين فى طهران
قالت الصحيفة إن المعارضة الإيرانية قد حثت الأمين العام للأمم المتحدة بان
كى مون على زيارة السجناء السياسيين فى إيران والضغط على النظام فى طهران
بشأن سجله فى حقوق الإنسان، وذلك خلال الزيارة المثيرة للجدل التى سيقوم
بها إلى طهران للمشاركة فى قمة عدم الانحياز المقررة هذا الأسبوع.
وكان بان كى مون قد تحدى مطالب الولايات المتحدة وإسرائيل بمقاطعة هذه
القمة التى تعد أكبر مؤتمر دولى تشهده طهران منذ 3 عقود، وسيحضره كبار
المسئولين من أكثر من 100 دولة فى العالم، ومن بين المشاركين فيه الرئيس
محمد مرسى.
وتوضح الصحيفة أنه فى مكان ليس بعيدا عن مقر انعقاد القمة فى شمال طهران،
يوجد عدد من النشطاء الإيرانيين يقبعون خلف الأسوار فى سجن إيفن سيئ
السمعة، وتأمل المعارضة أن تستغل زيارة كبار الشخصيات العالمية لتسليط
الضوء على محنة السجناء السياسيين، لاسيما معاملة النظام لقائدى المعارضة
حسين موسوى ومهدى كروبى الذين فرضت عليهما الإقامة الجبرية منذ أكثر من 18
شهرا.
ونقلت الصحيفة عن أردشير أمير أرجوماند، المتحدث باسم موسوى، قوله فى
تصريحات خاصة لها إنه يتوقع أن يستغل الأمين العام للأمم المتحدة منصبه
كأرفع مسئول فى المنظمة الدولية لمساءلة السلطات الإيرانية بشأن تعاملها مع
موسوى وزوجته وكروبى.
من ناحية أخرى، كتب مجموعة من الأكاديميين والنشطاء الإيرانيين خطابا لبان
كى مون يدعونه لاستغلال الزيارة لتسليط الضوء على الظروف القاتمة لحقوق
الإنسان فى إيران ولقاء موسوى وكروبى. وقال الموقعون على هذا الخطاب وعددهم
أكثر من 400 من المفكرين إن زيارة كى مون يجب أن توفر فرصة فريدة للحديث
عن الظروف السيئة لحقوق الإنسان فى إيران فى المقام الأول.
وتابع الخطاب قائلا: باسم الإنسانية وميثاق الأمم المتحدة، نلتمس منكم
التدخل لإنهاء الأوضاع المتدهورة لحقوق الإنسان، والعنف الذى ترعاه الدولة
فى إيران. وتقدم النشطاء بطلب مماثل لكل من الرئيس محمد مرسى ورئيس الوزاء
الهندى مانموهان سيناه.
وكان المتحدث باسم كى مون قد أكد على أن الأمين العام ينوى أن يناقش حقوق الإنسان مع السلطات الإيرانية على أى المستويات.
التليجراف
عضو بفرقة العمليات الخاصة الأمريكية يكشف عن تفاصيل جديدة فى قتل بن لادن
نشرت الصحيفة تفاصيل جديدة عن كيفية مقتل زعيم تنظيم القاعدة السابق أسامة
بن لادن. وقالت إنه فى كتاب جديد يتحدث عن تفاصيل العملية، ذكر المؤلف أن
بن لادن قد أصيب برصاصة فى الرأس عندما كان ينظر خارج باب غرفة نومه فى
المجمع السكنى الذى كان يختبى به فى مدينة أبوت أباد بباكستان.
وقالت الصحيفة إن عنصر سابق بوحدة سيل البحرية الأمريكية التى نفذت عملية
قتل بن لادن ذكر فى الكتاب الذى استخدم فيه اسم مستعار له، وهو مارك أوين،
لدواع أمنية، وبعنوان "يوم عسير" إنه كان يقف مباشرة خلف قائد العملية حيث
توجه ومن معه إلى الدور العلوى فى المنزل المكون من طابقين.
ويقول المؤلف إن بن لادن تراجع إلى غرفة نومه بعد إطلاق النار وتبعه الجنود
الأمريكيون ليجدوه راقدا فى بركة من الدماء مع وجود ثقب واضح فى الجانب
الأيمن من رأسه وعويل امرأتين بجواره.
ويقول أوين إن قائد العملية سحب السيدتين بعيدا عن الطريق ووضعهما فى ركن
وقام وهو وباقى الفرقة التى كانت معه بإطلاق النار عدة مرات على بن لادن
حتى رقد بلا حراك.
ويقول أوين إنه تم تصويب أشعة ليزر على صدره وأطلقت عدة رصاصات، وأصابته،
وذلك وفقا لما نقلته صحيفة هفينتجتون بوست البريطانية عن نسخة الكتاب التى
حصلت عليها.
ووجدت فرقة سيل فيما بعد سلاحين مخزنين عن المدخل ولم يتم مسهما. ويتابع
أوين قائلا: "إن بن لادن لم يكن مستعدا حتى للدفاع، لم يكن لديه نية
القتال، فقد طلب من أتباعه على مدار عقود على مدار عقود أن يرتدوا السترات
الناسفة ويقود الطائرات ليخترقوا المبانى لكنه لم يلتقط حتى سلاحه".
وكان بن لادن يريتدى على مابيدو تى شيرت أبيض وبنطلون فضفاض وسترة طويلة.
وتقول التليجراف إن ما رود فى هذه الشهادة يتناقض مع الرواية الرسمية
الأمريكية للأحداث والتى تنص على أن بن لادن لم يقتل إلى بعد أن عاد إلى
غرفة نومه لأنهم افترضوا أنه يبحث عن سلاح، ولم يرد المتحدث باسم البيت
الأبيض تومى فيتور على هذا التناقض.
وتلفت الصحيفة إلى أنه كان من المقرر نشر كتاب "يوم عسير" فى 11 سبتمبر،
إلى أن دار النشر دونتون قررت تبكير موعد طرحه بأسبوع بسبب الطلب المتزايد
لشراء الكتاب الذى جاء على قمة مبيعات كتب أمازون.
وتشير الصحيفة إلى كشف آخر غير مريح للمسئولين الأمريكيين الذين قالوا إن
جسد أسامة بن لادن كان يعامل بكرامة قبل أن يتم دفنه وفقا للشريعة
الإسلامية فى البحر، فقد ذكر المؤلف أنه فى رحلة الهليكوبتر بعد تنفيذ
العملية كان قد وجد الجندى سيل ويدعى "والت" يجلس على صدر بن لادن حيث كانت
الجثة ممدة أمام قدمى المؤلف فى منتصف مقصورة الطائرة.
وكانت قناة فوكس الإخبارية الأمريكية قد قالت إن المؤلف هو مات بيسونيت (36
عاما)، وهو عضو فى فرقة العمليات الخاصة "سيل" وشارك فيها بنفسه.
ومثل الإعلان عن نشر هذا الكتاب الأسبوع الماضى مفاجأة سواء بالنسبة للبيت
الأبيض أو لوزارة الدفاع الأمريكية "البنتاجون"، التى قالت إنه لم يتم
استشارتها بشأن هذا العمل، لكنها حصلت خلال الأيام الماضية على نسخة منه
للإطلاع عليه.
الإندبندنت
داريا أصبحت مكانا للأشباح وسكانها يتحدثون عن اختطاف رهائن من قبل الجيش السورى الحر
يكتب روبرت فيسك اليوم عن مجزرة دارايا فى سوريا من داخل تلك البلدة، ويقول
إن داريا أصبحت مكان للأشباح والأسئلة، يتردد صداها مع صوت الانفجارات
وقذائف الهاون وسط دوى الرصاص أمس، ويتحدث سكانها القليليون الباقون عن
الموت والهجوم والإرهابيين الأجانب ومقبرة من قتلوا على يد القناصة.
ويضيف الكاتب أن من استطاع أن يتحدث إليهم من الرجال والنساء قد فقدوا
بعضهم أحبائهم فى يوم العار فى داريا قبل أربعة أيام، وحكوا قصة تختلف عن
الرواية التى تكررت فى جميع أنحاء العالم، فقصتهم كان تتحدث عن اختطاف
رهائن من قبل الجيش السورى الحر ومفاوضات يائسة لتبادل السجناء بين
المعارضين المسلحين للنظام والجيش السورى قبل أن تقوم قوات حكومة بشار
الأسد باقتحام البلدة لاستعادة ما سيطرت عليه المعارضة.
- يوسف
- الجنس :
المشاركات : 86
الانتساب : 12/10/2012
رد: الصحف البريطانية: الأربعاء، 29 أغسطس 2012
الجمعة أكتوبر 12, 2012 11:20 pm
روعه ممتاز تسلم الايادي
رد: الصحف البريطانية: الأربعاء، 29 أغسطس 2012
الأربعاء ديسمبر 12, 2012 6:37 am
بارك الله فيك على الموضوع القيم والمميز
وفي انتظار جديدك الأروع والمميز
لك مني أجمل التحيات
وكل التوفيق لك يا رب
وفي انتظار جديدك الأروع والمميز
لك مني أجمل التحيات
وكل التوفيق لك يا رب
رد: الصحف البريطانية: الأربعاء، 29 أغسطس 2012
الثلاثاء يناير 08, 2013 11:16 pm
اللهم إحفظ إخواننا المسلمين في كل مكان
رد: الصحف البريطانية: الأربعاء، 29 أغسطس 2012
الثلاثاء أغسطس 13, 2013 12:43 pm
اخـبـار قـديـمـة . يـغـلـق
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى